فضل رمضان في الصلاة والزكاة والصوم والحج Uoouo-11 فضل رمضان في الصلاة والزكاة والصوم والحج Uoouo-10
فضل رمضان في الصلاة والزكاة والصوم والحج


بحيرة الاشهار عالمك الاول لاشهار منتداك وتطويره من حيث المظهر والتصفح وكل شى .
 
الرئيسيةاشهار مواقعأحدث الصورالتسجيلدخول

شاطر | 
 

 فضل رمضان في الصلاة والزكاة والصوم والحج

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
hosam
...::| عضــوية خـاصة|::...

hosam

ذكر
عدد المساهمات : 1865

فضل رمضان في الصلاة والزكاة والصوم والحج Empty
مُساهمةموضوع: فضل رمضان في الصلاة والزكاة والصوم والحج   فضل رمضان في الصلاة والزكاة والصوم والحج Emptyالسبت يوليو 23, 2011 10:53 am

نعرج أولا على تعريف المصطلحات الأربع
الصلاة شرعا قبل لغويا وهي لفظة لا تصح في ملتنا إلا لله بكيف معين لذكر الله تعالى !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!.
فقد قال الله تبارك وتعالى وتقدس في
سورة طه الحبيب على لسان موسى القوى : إِنَّنِي أَنَا اللَّهُ لَا إِلَهَ
إِلَّا أَنَا فَاعْبُدْنِي وَأَقِمِ الصَّلَاةَ لِذِكْرِي (14) [طه : 14].

فما هو كيف ذكرك ربك في الصلاة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟.
قال تعالى : وَإِذْ بَوَّأْنَا
لِإِبْرَاهِيمَ مَكَانَ الْبَيْتِ أَنْ لَا تُشْرِكْ بِي شَيْئًا وَطَهِّرْ
بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْقَائِمِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ (26)
[الحج : 26].

وهنا وقفات طوال ونحن قوم نبدأ بما بدأ الله به !!!!!!!!!!!!!!!.
الوقفة الأولى : الطواف صلاة فالآيتين قولا من الله لإبراهيم وموسى وعلى ملتهما محمد وشقيهما الشرك والصلاة
ومن الجامع الصغير نورد يسرا في دين كله يسر:
الطواف بالبيت صلاة و لكن الله أحل فيه المنطق فمن نطق فلا ينطق إلا بخير . ‌
تخريج السيوطي(طب حل ك هق) عن ابن عباس.
تحقيق الألباني(صحيح) انظر حديث رقم: 3954 في صحيح الجامع.‌
الوقفة الثانية : الصلاة ولو طوافا من قيام
ولكن في صلاة التركع يعقب كل من الركوع والسجود القيام حيث لم تذكر واوا بينهما فكلاهما عطفا على القيام !!!!!!!!!!!!!!!!.
والركع ليست الركوع والأولى لغة الآي جمع تكسير لاسم فاعل هو راكع (والثانية بغير لغة الآي جمع تكسير لصيغة مبالغة )
فالصلاة قيام مستقبلا القبلة بيت الله الحرام في شرعتنا وشرعة الخليل فركوع مفرد فقيام فسجود مكرر لكونه لم يرد السجد بل ورد السجود
ويفصل كل سجدة عقبها لكون القيام قبل السقوط للأرض ساجدا غير القيام وهو القعود
قال تعالى : الَّذِينَ يَذْكُرُونَ
اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي
خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلًا
سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ (191) [آل عمران : 191] ففي
الصلاة قيام وقعود ولا على جنب إلا لمريض

وفي خارج الصلاة قياما للدعاء والخطبة وقعودا للذكر والدعاء وعلى جنب للذكر والدعاء دون أن يوجب القبلة إلا تعريضا بقبلة السموات والأرض
فكم نكرر السجود أقل التكرار في دين
اليسر وليس على قول ابن عباس في المثنى نورد التواتر التالي حتى يصعب
تضعيفه بعدها فمن الجامع الصغير :

اثنان فما فوقهما جماعة . ‌
تخريج السيوطي (هـ عد) عن أبي موسى (حم طب عد) عن أبي أمامة (قط) عن ابن عمرو (ابن سعد البغوي الباوردي) عن الحكم بن عمير.
تحقيق الألباني(ضعيف) انظر حديث رقم: 137 في ضعيف الجامع.‌
فهما سجدتين وجلستين
ذلك حال كل ركعة قرآنيا
فما هو كم التركع ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟.
ذلك تعريفا آخر !!!!!!!!!!!!.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.ourislam1.com/forum
hosam
...::| عضــوية خـاصة|::...

hosam

ذكر
عدد المساهمات : 1865

فضل رمضان في الصلاة والزكاة والصوم والحج Empty
مُساهمةموضوع: رد: فضل رمضان في الصلاة والزكاة والصوم والحج   فضل رمضان في الصلاة والزكاة والصوم والحج Emptyالسبت يوليو 23, 2011 10:54 am

في الفرض نورد حال فرض الصلاة في أول الإسلام

فعن معاذ إمام العلماء يوم القيامة بربوة نورد :

فمن المعجم الكبير - الطبراني - (15 / 46)

16691 - حَدَّثَنَا أَبُو مَعِينٍ
ثَابِتُ بن نُعَيْمٍ الْهُوجِيُّ، حَدَّثَنَا آدَمُ بن أَبِي إِيَاسٍ، ح
وَحَدَّثَنَا عُمَرُ بن حَفْصٍ السَّدُوسِيُّ، وَمُحَمَّدُ بن يَحْيَى
الْمَرْوَزِيُّ، قَالا: حَدَّثَنَا عَاصِمُ بن عَلِيٍّ، قَالا: حَدَّثَنَا
الْمَسْعُودِيُّ، عَنْ عَمْرِو بن مُرَّةَ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بن
أَبِي لَيْلَى، عَنْ مُعَاذِ بن جَبَلٍ، قَالَ: أُحِيلَتِ الصَّلاةُ
ثَلاثَةَ أَحْوَالٍ، وَأُحِيلَ الصَّوْمُ ثَلاثَةَ أَحْوَالٍ، فَأَمَّا
أَحْوَالُ الصَّلاةِ: فَإِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ قَدِمَ الْمَدِينَةَ فَصَلَّى نَحْوَ بَيْتِ الْمَقْدِسِ
سَبْعَةَ عَشَرَ شَهْرًا، ثُمَّ أَنْزَلَ اللَّهُ:"قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ
وَجْهِكِ فِي السَّمَاءِ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا"[البقرة
آية 144] ، فَتَوَجَّهَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
إِلَى الْكَعْبَةِ، فَكَانَ هَذَا حَالا، وَكَانُوا مُجْتَمِعِينَ فِي
الصَّلاةِ وَيُؤَذِّنُ بَعْضُهُمْ بَعْضًا حَتَّى نَقَسُوا أَوْ كَادُوا
أَنْ يَنْقُسُوا، ثُمَّ إِنَّ رَجُلا يُقَالُ لَهُ عَبْدُ اللَّهِ بن
زَيْدٍ أَتَى إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، لَوْ حَدَّثْتُكَ أَنِّي لَمْ أَكُنْ
نَائِمًا، بَيْنَ النَّائِمِ وَالْيَقْظَانِ، رَأَيْتُ شَخْصًا عَلَيْهِ
ثَوْبَانِ أَخْضَرَانِ قَائِمًا فَاسْتَقْبَلَ الْقِبْلَةَ، فَقَالَ:
اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ حَتَّى فَرَغَ مِنَ الأَذَانِ
مَرَّتَيْنِ مَرَّتَيْنِ، ثُمَّ قَالَ فِي آخِرِ أَذَانِهِ: اللَّهُ
أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ، ثُمَّ تُمَهَّلَ
شَيْئًا، ثُمَّ قَامَ، فَقَالَ مِثْلَ الَّذِي قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ زَادَ:
قَدْ قَامَتِ الصَّلاةُ، فَقَالَ:"عَلِّمْهَا بِلالا"، فَكَانَ أَوَّلَ
مَنْ أَذَّنَ بِهَا بِلالٌ، وَجَاءَ عُمَرُ بن الْخَطَّابِ، فَقَالَ: يَا
رَسُولَ اللَّهِ، قَدْ أَطَافَ بِيَ مِثْلُ الَّذِي أَطَافَ بِعَبْدِ
اللَّهِ بن زَيْدٍ غَيْرَ أَنَّهُ سَبَقَنِي إِلَيْكَ، فَهَذَانِ حَوْلانِ،
وَكَانُوا يَأْتُونَ الصَّلاةَ قَدْ سَبَقَهُمُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ
عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِبَعْضِ الصَّلاةِ فَيُشِيُرونَ إِلَيْهِمْ كَمْ
صَلَّى بِالأَصَابِعِ وَاحِدَةً ثِنْتَيْنِ، فَجَاءَ مُعَاذٌ، وَقَدْ
سَبَقَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِبَعْضِ
الصَّلاةِ، فَدَخَلَ فِي الصَّلاةِ، فَقَالَ: لا أَجِدُهُ فِي حَالٍ إِلا
كُنْتُ عَلَيْهَا، ثُمَّ قَضَيْتُ، فَجَاءَ وَقَدْ سَبَقَهُ بِبَعْضِ
الصَّلاةِ، فَدَخَلَ فِي الصَّلاةِ فَلَمَّا قَضَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى
اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الصَّلاةَ قَامَ مُعَاذٌ يَقْضِي، فَقَالَ
رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:"قَدْ سَنَّ لَكُمْ
مُعَاذٌ، فَهَكَذَا فَافْعَلُوا"، فَهَذِهِ ثَلاثَةُ أَحْوَالٍ، وَأَمَّا
أَحْوَالُ الصِّيَامِ، فَإِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ قَدِمَ الْمَدِينَةَ، فَجَعَلَ يَصُومُ مِنْ كُلِّ شَهْرٍ
ثَلاثَةَ أَيَّامٍ، وَصَامَ عَاشُورَاءَ، وَصَامَ سَبْعَةَ عَشَرَ شَهْرًا
مِنْ رَبِيعٍ إِلَى شَهْرِ رَبِيعٍ إِلَى شَهْرِ رَمَضَانَ، ثُمَّ إِنَّ
اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ فَرَضَ عَلَيْهِ شَهْرَ رَمَضَانَ، فَأَنْزَلَ
عَلَيْهِ:"كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ"[البقرة آية 183] إِلَى
قَوْلِهِ:"فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ"[البقرة آية 184] ، فَكَانَ مَنْ
شَاءَ صَامَ، وَمَنْ شَاءَ طَعِمَ وَأَجْزَأَهُ ذَلِكَ، ثُمَّ إِنَّ
اللَّهَ أَثْبَتَ صِيَامَهُ عَلَى الْمُقِيمِ الصَّحِيحِ، وَرَخَّصَ فِيهِ
لِلْمَرِيضِ وَالْمُسَافِرِ، وَثَبَّتَ الإِطْعَامَ لِلْكَبِيرِ الَّذِي لا
يَسْتَطِيعُ الصِّيَامَ، وَأَنْزَلَ عَلَيْهِ:"شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي
أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى
وَالْفُرْقَانِ فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ"[البقرة آية
185] وَكَانُوا يَأْكُلُونَ وَيَشْرَبُونَ، وَيَأْتُونَ النِّسَاءَ مَا
لَمْ يَنَامُوا، فَإِذَا نَامُوا امْتَنَعُوا مِنْ ذَلِكَ، ثُمَّ إِنَّ
رَجُلا يُقَالُ لَهُ: صِرْمَةُ، ظَلَّ يَوْمَهُ صَائِمًا يَعْمَلُ، فَجَاءَ
إِلَى أَهْلِهِ، فَنَامَ قَبْلَ أَنْ يُفْطِرَ فَأَصْبَحَ صَائِمًا،
فَرَآهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ آخِرِ
النَّهَارِ قَدْ جَهِدَ جَهْدًا شَدِيدًا، فَقَالَ:"مَا لِي أَرَاكَ قَدْ
جَهِدْتَ؟"، فَقَالَ: إِنِّي ظَلَلْتُ أَمْسِ أَعْمَلُ، فَجِئْتُ فَنِمْتُ
قَبْلَ أَنْ أُفْطِرَ، وَجَاءَ عُمَرُ وَقَدْ أَصَابَ مِنْ أَهْلِهِ
بَعْدَمَا نَامَ، فَذَكَرَ ذَلِكَ لَهُ، فَأَنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ
وَجَلَّ:"أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيَامِ الرَّفَثُ إِلَى
نِسَائِكُمْ"[البقرة آية 187] إِلَى آخِرِ الآيَةِ .


وصحح الحديث بالشواهد الألباني وغيره فقال مثلا في صحيح وضعيف سنن أبي داود - الألباني - (2 / 7)
تحقيق الألباني :

صحيح - بتربيع التكبير في أوله // ، الإرواء ( 4 / 20 - 21 ) برقم ( 912 ) //.

فكيف كان النبي يصلى الخمس فرائض فيمكة وصدر الإسلام في المدينة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟.
من مشكاة المصابيح - التبريزي (ت الألباني) - (1 / 301)
1348 - [ 16 ] ( متفق عليه )

وعن عائشة قالت :
فرضت الصلاة ركعتين ثم هاجر رسول الله صلى الله عليه وسلم ففرضت أربعا
وتركت صلاة السفر على الفريضة الأولى . قال الزهري : قلت لعروة : ما بال
عائشة تتم ؟ قال : تأولت كما تأول عثمان .


وللدقة أكثر لفظيا نورد رواية أخرى لها فمن التعليقات الحسان على صحيح ابن حبان - الألباني - (4 / 1247)
2721 - أخبرنا الحسين بن محمد بن أبي
معشر بحران قال : حدثنا عبد الله بن الصباح العطار قال : حدثنا محبوب بن
الحسن عن داود بن أبي هند عن الشعبي عن مسروق عن عائشة قالت :


فُرِضَت صلاة السفر والحضر ركعتين
فلما أقام رسول الله صلى الله عليه و سلم بالمدينة زِيدَ في صلاة الحضر
ركعتان ركعتان وتُرِكَت صلاة الفجر ـ لِطُولِ ـ القراءة وصلاة المغرب ـ
لأنها وتر النهار ـ .


=(2738)[21:1]
قال الشيخ الألباني :
صحيح ـ ((الصحيحة)) (2814) .

ولقد قال تعالى في سورة الإسراء في
كتاب ينزل خمسا خمسا : أَقِمِ الصَّلَاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَى غَسَقِ
اللَّيْلِ وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا
(78) وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَكَ عَسَى أَنْ
يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَحْمُودًا (79) وَقُلْ رَبِّ أَدْخِلْنِي
مُدْخَلَ صِدْقٍ وَأَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ وَاجْعَلْ لِي مِنْ
لَدُنْكَ سُلْطَانًا نَصِيرًا (80) وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ
الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا (81) وَنُنَزِّلُ مِنَ
الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلَا يَزِيدُ
الظَّالِمِينَ إِلَّا خَسَارًا (82) [الإسراء : 78 - 83].


ومن صحيح وضعيف سنن أبي داود - الألباني - (1 / 393)
( سنن أبي داود )

393 حدثنا مسدد حدثنا يحيى عن سفيان
حدثني عبد الرحمن بن فلان بن أبي ربيعة عن حكيم بن حكيم عن نافع بن جبير بن
مطعم عن ابن عباس قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أمني جبريل عليه
السلام عند البيت مرتين فصلى بي الظهر حين زالت الشمس وكانت قدر الشراك
وصلى بي العصر حين كان ظله مثله وصلى بي يعني المغرب حين أفطر الصائم وصلى
بي العشاء حين غاب الشفق وصلى بي الفجر حين حرم الطعام والشراب على الصائم
فلما كان الغد صلى بي الظهر حين كان ظله مثله وصلى بي العصر حين كان ظله
مثليه وصلى بي المغرب حين أفطر الصائم وصلى بي العشاء إلى ثلث الليل وصلى
بي الفجر فأسفر ثم التفت إلي فقال يا محمد هذا وقت الأنبياء من قبلك والوقت
ما بين هذين الوقتين .

تحقيق الألباني : حسن صحيح

وجمعا بين تلك الروايات الصحاح وأقله حسنة فالصلاة فرضت مثنى مثنى خمس مرات وحددت أوقاتها كتابا موقوتا على المؤمنين !!!!!!!!!!!!.
وللشمس دلوكات ثلاث عندما تدلك مبتعدة عن
موقعها فوق أي قرية عند الإستواء أولهما بعد تغيير الإستواء وثانيهما عند
ظل المثل وثالثهما عند ظل المثلين وصلاتي العشي بينهما وثلاث غسوقات أولهما
عند تمام الغروب وثانيهما بعد تمام الغسق وثالثهما عند منتصف الليل
وبينهما وقتى العشاءين ووقت الفجر خامسهما .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.ourislam1.com/forum
hosam
...::| عضــوية خـاصة|::...

hosam

ذكر
عدد المساهمات : 1865

فضل رمضان في الصلاة والزكاة والصوم والحج Empty
مُساهمةموضوع: رد: فضل رمضان في الصلاة والزكاة والصوم والحج   فضل رمضان في الصلاة والزكاة والصوم والحج Emptyالسبت يوليو 23, 2011 10:54 am

ولكن في المدينة زيدت الصلاة كما ذكرت عائشة فمتى كان ذلك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟.
قال تعالى : وَأَقِمِ الصَّلَاةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفًا مِنَ
اللَّيْلِ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى
لِلذَّاكِرِينَ (114) وَاصْبِرْ فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ
الْمُحْسِنِينَ (115) [هود : 114 ، 115].
وطرفي النهار صلاتى العشي : الظهر والعصر (والثلاث صلوات غيرهما من الليل لا من النهار) ومتى أزدلف الليل فقد دخل الشفق وحلت صلاة العشاء .
هل تلاحظ أنها الصلوات الرباعية !!!!!!!!!!!!!!.
ففيما نزلت الآي الكريمة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟.

الدر المنثور في التأويل بالمأثور - السيوطي - (5 / 352)
وأخرج ابن حبان عن ابن مسعود قال : « قال رجل : يا رسول الله إني لقيت
امرأة في البستان فضممتها إلي وقبلتها وباشرتها وفعلت بها كل شيء إلا أني
لم أجامعها؟ فسكت رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فأنزل الله { وأقم الصلاة
طرفي النهار وزلفاً من الليل إن الحسنات يذهبن السيئات ذلك ذكرى للذاكرين }
فدعاه رسول الله صلى الله عليه وسلم فقرأها عليه ، فقال عمر : يا رسول
الله أله خاصة؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : بل للناس كافة » .


وأخرج أحمد والبخاري ومسلم والترمذي والنسائي
وابن ماجة وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ وابن حبان عن
ابن مسعود « أن رجلاً أصاب من امرأة قبلة ، فأتى النبي صلى الله عليه وسلم
فذكر ذلك له كأنه يسأل عن كفارتها؟ فأنزلت عليه { وأقم الصلاة طرفي النهار
وزلفاً من الليل إن الحسنات يذهبن السيئات } فقال : يا رسول الله ألي هذه؟
قال : هي لمن عمل بها من أمتي » .


وأخرج عبد الرزاق وأحمد ومسلم وأبو داود والترمذي
والنسائي وهناد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن حبان والطبراني
وأبو الشيخ وابن مردويه والبيهقي في شعب الإِيمان عن ابن مسعود قال: « جاء
رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله إني وجدت امرأة في
البستان ففعلت بها كل شيء غير أني لم أجامعها قبلتها ولزمتها ولم أفعل غير
ذلك فافعل بي ما شئت فلم يقل له رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئاً ، فذهب
الرجل فقال عمر : لقد ستر الله عليه لو ستر على نفسه . فأتبعه رسول الله
صلى الله عليه وسلم بصره فقال ردوه عليه . فردوه فقرأ عليه { وأقم الصلاة
طرفي النهار . . . } الآية . فقال معاذ بن جبل : يا رسول الله أله وحده أم
للناس كافة؟ فقال : بل للناس كافة » .
وأخرج الترمذي وحسنه والبزار وابن جرير وابن
مردويه عن أبي اليسر قال « أتتني امرأة تبتاع تمراً فقلت : إن في البيت
تمراً أطيب منه . فدخلت معي البيت فأهويت إليها فقبلتها ، فأتيت أبا بكر
فذكرت ذلك له قال : استر على نفسك وتب . فأتيت عمر فذكرت ذلك له فقال :
استر على نفسك وتب ولا تخبر أحداً . فلم أصبر ، فأتيت رسول الله صلى الله
عليه وسلم فذكرت ذلك له فقال : اخلفت غازياً في سبيل الله في أهله بمثل
هذا؟ حتى تمنى أنه لم يكن أسلم إلا تلك الساعة حتى ظن أنه من أهل النار ،
وأطرق رسول الله صلى الله عليه وسلم طويلاً حتى أوحى
الله إليه { وأقم الصلاة طرفي النهار وزلفاً من الليل } إلى قوله {
للذاكرين } قال أبو اليسر : فأتيته فقرأها علي فقال أصحابه : يا رسول الله
ألهذا خاصة؟ قال : بل للناس كافة » .
وأخرج أحمد ومسلم وأبو داود والنسائي وابن
خزيمة وابن جرير والطبراني وابن مردويه عن أبي أمامة رضي الله عنه . « أن
رجلاً أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله أقم في حد الله
مرة أو مرتين . فأعرض عنه ، ثم أقيمت الصلاة فلما فرغ قال » أين الرجل؟ قال
: أنا ذا . قال : أتممت الوضوء وصليت معنا آنفاً؟ قال : نعم . قال : فإنك
من خطيئتك كما ولدتك أمك فلا تعد ، وأنزل الله حينئذ على رسول الله صلى
الله عليه وسلم { وأقم الصلاة طرفي النهار } الآية « » .
وأخرج أحمد والترمذي والنسائي وابن جرير وأبو
الشيخ والدارقطني والحاكم وابن مردويه عن معاذ بن جبل قام : « رجل إلى
النبي صلى الله عليه وسلم فقال : ما ترى في رجل لقي امرأة لا يعرفها فليس
يأتي الرجل من امرأته شيئاً إلا أتى فيها غير أنه لم يجامعها ، فأنزل الله {
وأقم الصلاة طرفي النهار . . . } الآية . فقال له النبي صلى الله عليه
وسلم : « توضأ وضوءاً حسناً ، ثم قم فصل . قال معاذ : فقلت يا رسول الله :
أله خاصة أم للمؤمنين عامة؟ قال : للمؤمنين عامة » .


وأخرج أحمد وابن جرير والطبراني وابن مردويه عن ابن عباس قال:
« جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : إن امراة جاءت تبايعني
فأدخلتها فأصبت منها ما دون الجماع فقال : لعلها مغيبة في سبيل الله؟ قال :
أظن . قال : ادخل . فدخل فنزل القرآن { وأقم الصلاة طرفي النهار وزلفاً من
الليل . . . } الآية . فقال الرجل : ألي خاصة أم للمؤمنين عامة؟ فضرب عمر
في صدره وقال : لا ، ولا نعمة عين ولكن للمؤمنين عامة . فضحك رسول الله صلى
الله عليه وسلم ، وقال : صدق عمر هي للمؤمنين عامة » .


وأخرج الطبراني في الأوسط وابن مردويه عن ابن عباس قال : جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : إني نلت منامرأة ما دون نفسها ، فأنزل الله { وأقم الصلاة } الآية .


وأخرج البزار وابن مردويه والبيهقي في شعب الإِيمان عن
ابن عباس « أن رجلاً كان يحب امرأة ، فاستأذن النبي صلى الله عليه وسلم في
حاجة ، فأذن له فانطلق في يوم مطير ، فإذا هو بالمرأة على غدير ماء تغتسل ،
فلما جلس منها مجلس الرجل من المرأة ذهب يحرك ذكره فإذا هو كأنه هدبة فندم
، فأتى النبي صلى الله عليه وسلم فذكر ذلك ، فقال له النبي صلى الله عليه
وسلم » صل أربع ركعات « ، فأنزل الله { وأقم الصلاة طرفي النهار } » .


وأخرج ابن مردويه عن بريدة قال « جاءت امرأة من
الأنصار إلى رجل يبيع التمر بالمدينة وكانت امرأة حسناء جميلة ، فلما نظر
إليها أعجبته وقال : ما أرى عندي ما أرضى لك ههنا ، ولكن في البيت حاجتك ،
فأنطلقت معه حتى إذا دخلت راودها على نفسها فأبت ، وجعلت تناشده فأصاب منها
من غير أن يكون أفضى إليها ، فانطلق الرجل وندم على ما صنع حتى أتى النبي
صلى الله عليه وسلم وأخبره فقال : ما حملك على ذلك؟ قال : الشيطان . فقال
له : صل معنا ، ونزل { وأقم الصلاة طرفي النهار } يقول : صلاة الغداة
والظهر والعصر { وزلفاً من الليل } المغرب والعشاء { إن الحسنات يذهبن
السيئات } فقال الناس : يا رسول الله لهذا خاصة أم للناس عامة؟ قال : بل هي
للناس عامة » .


وأخرج ابن
جرير عن عطاء بن أبي رباح قال : أقبلت امرأة حتى جاءت إنساناً يبيع الدقيق
لتبتاع منه ، فدخل بها البيت فلما خلا له قبلها فسقط في يده ، فانطلق إلى
أبي بكر فذكر ذلك له فقال : انظر لا تكون امرأة رجل غاز . فبينما هم على
ذلك نزل في ذلك { وأقم الصلاة طرفي النهار وزلفاً من الليل } قيل لعطاء :
المكتوبة هي؟ قال : نعم .
وأخرج ابن جرير عن إبراهيم النخعي قال « جاء فلان بن مقيب رجل من الأنصار
فقال : يا رسول الله دخلت على امرأة فنلت منها ما ينال الرجل من أهله إلا
أني لم أواقعها ، فلم يدر رسول الله صلى الله عليه وسلم ما يجيبه حتى نزلت
هذه الآية { وأقم الصلاة طرفي النهار } فدعاه رسول الله صلى الله عليه وسلم
، فقرأها عليه » .
وأخرج ابن جرير عن سليمان التيمي قال :
« ضرب رجل على كفل امرأة ، ثم أتى إلى أبي بكر وعمر فسألهما عن كفارة ذلك
فقال كل منهما : لا أدري ، ثم أتى النبي صلى الله عليه وسلم فسأله؟ فقال «
لا أدري ، حتى أنزل الله { وأقم الصلاة } الآية » .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.ourislam1.com/forum
hosam
...::| عضــوية خـاصة|::...

hosam

ذكر
عدد المساهمات : 1865

فضل رمضان في الصلاة والزكاة والصوم والحج Empty
مُساهمةموضوع: رد: فضل رمضان في الصلاة والزكاة والصوم والحج   فضل رمضان في الصلاة والزكاة والصوم والحج Emptyالسبت يوليو 23, 2011 10:55 am

وأخرج
ابن جرير عن يزيد بن رومان « أن رجلاً من بني تميم دخلت عليه امرأة فقبلها
ووضع يده على دبرها ، فجاء إلى أبي بكر ، ثم إلى عمر ، ثم إلى النبي صلى
الله عليه وسلم ، فنزلت هذه الآية { وأقم الصلاة } إلى قوله { ذلك ذكرى
للذاكرين } فلم يزل الرجل الذي قبل المرأة يذكر ، فذلك قوله { ذكرى
للذاكرين } » .

وأخرج عبد الرزاق وابن
جرير عن يحيى بن جعدة . « أن رجلاً أقبل يريد أن يبشر النبي صلى الله عليه
وسلم بالمطر ، فوجد امرأة جالسة على غدير فدفع صدرها وجلس بين رجليها ،
فصار ذكره مثل الهدبة ، فقام ثم أتى النبي صلى الله عليه وسلم فأخبره بما
صنع فقال له » استغفر ربك وصل أربع ركعات ، وتلا عليه { وأقم الصلاة طرفي
النهار . . . } الآية » .

وأخرج الطيالسي وأحمد
والدارمي وابن جرير والطبراني والبغوي في معجمه وابن مردويه عن سلمان « أن
رسول الله صلى الله عليه وسلم أخذ غصناً يابساً من شجرة فهزه حتى تحات ورقه
ثم قال : إن المسلم إذا توضأ فأحسن الوضوء ثم صلى الصلوات الخمس تحاتت
خطاياه كما يتحات هذا الورق ، ثم تلا هذه الآية { وأقم الصلاة طرفي النهار .
. . } الآية . إلى قوله { للذاكرين } » .

وأخرج ابن جرير
والطبراني وابن مردويه عن أبي مالك الأشعري قال : قال رسول الله صلى الله
عليه وسلم « جعلت الصلوات كفارات لما بينهن ، فأن الله تعالى قال { إن
الحسنات يذهبن السيئات } » .

وأخرج أحمد وابن مردويه عن أبي أيوب الأنصاري قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم « كل صلاة تحط ما بين يديها من خطيئة » .
وأخرج أحمد والبزار
وأبو يعلى وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن مردويه بسند صحيح عن
عثمان قال : « رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يتوضأ ، ثم قال » من توضأ
وضوئي هذا ، ثم قام فصلى صلاة الظهر غفر له ما كان بينه وبين صلاة الصبح ،
ثم صلى العصر غفر له ما كان بينه وبين صلاة الظهر ، ثم صلى المغرب غفر له
ما كان بينه وبين صلاة العصر ، ثم صلى العشاء غفر له ما كان بينه وبين صلاة
المغرب ، ثم لعله يبيت يتمرغ ليلته ، ثم إن قام فتوضأ وصلى الصبح غفر له
ما بينها وبين صلاة العشاء ، وهن الحسنات يذهبن السيئات قالوا : هذه
الحسنات فما الباقيات يا عثمان؟ قال : هي لا إله إلا الله ، وسبحان الله ،
والحمد لله ، والله أكبر ، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم » .


وهنا
ورد تواتر غلى لفظ صلى أربع فصارت تلك الصلوات الثلاث أربع ركعات
!!!!!!!!!!. وصارت كفارات لما بينهن فما هن أربع المغرب والفجر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟.

في الفجر أوجب الله
ركعتى الفجر وبقيت صلاة الفرض ركعتين على حالهما !!!!!!!!!!!. وفي المغرب
أوجب الله ركعة الوتر في المغرب وفي وتر الليل !!!!!.

قال تعالى :
وَالْفَجْرِ (1) وَلَيَالٍ عَشْرٍ (2) وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ (3)
وَاللَّيْلِ إِذَا يَسْرِ (4) هَلْ فِي ذَلِكَ قَسَمٌ لِذِي حِجْرٍ (5)
[الفجر : 1 - 5].

فصار وتر الليل والفجر واجبتين !!!!!!!!!!. وصارت صلاة المغرب شفعا (زوجي) ووتر(فردي)!!!!!!!!!.

ولكن كتاب الله مثاني متشابه !!!!!!!!!!!.
ففي المغرب قال تعالى :
فَاصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ
طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ الْغُرُوبِ (39) وَمِنَ اللَّيْلِ فَسَبِّحْهُ
وَأَدْبَارَ السُّجُودِ (40) [ق : 39 ، 40].

فأمر النبي بجعلها في
المغرب وضعف المتن ولو لم ذلك يقل لوجب حيث إدبار سجود الليل وهو المغرب
ركعتين تدبره بركعة !!!!!!!!!!. على تبيان والشفع والوتر !!!!!!!!!.
بإعتبار القرآن الكريم يفسر بعضه بعضا !!!!!!!!!!.

وفي الفجر قال تعالى :
وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا وَسَبِّحْ بِحَمْدِ
رَبِّكَ حِينَ تَقُومُ (48) وَمِنَ اللَّيْلِ فَسَبِّحْهُ وَإِدْبَارَ
النُّجُومِ (49) [الطور : 48 ، 49].


</b></i>
وأخرج ابن جرير عن
يزيد بن رومان « أن رجلاً من بني تميم دخلت عليه امرأة فقبلها ووضع يده على
دبرها ، فجاء إلى أبي بكر ، ثم إلى عمر ، ثم إلى النبي صلى الله عليه وسلم
، فنزلت هذه الآية { وأقم الصلاة } إلى قوله { ذلك ذكرى للذاكرين } فلم
يزل الرجل الذي قبل المرأة يذكر ، فذلك قوله { ذكرى للذاكرين } » .

وأخرج عبد الرزاق وابن جرير عن يحيى بن
جعدة . « أن رجلاً أقبل يريد أن يبشر النبي صلى الله عليه وسلم بالمطر ،
فوجد امرأة جالسة على غدير فدفع صدرها وجلس بين رجليها ، فصار ذكره مثل
الهدبة ، فقام ثم أتى النبي صلى الله عليه وسلم فأخبره بما صنع فقال له »
استغفر ربك وصل أربع ركعات ، وتلا عليه { وأقم الصلاة طرفي النهار . . . }
الآية » .

وأخرج الطيالسي وأحمد والدارمي وابن
جرير والطبراني والبغوي في معجمه وابن مردويه عن سلمان « أن رسول الله صلى
الله عليه وسلم أخذ غصناً يابساً من شجرة فهزه حتى تحات ورقه ثم قال : إن
المسلم إذا توضأ فأحسن الوضوء ثم صلى الصلوات الخمس تحاتت خطاياه كما يتحات
هذا الورق ، ثم تلا هذه الآية { وأقم الصلاة طرفي النهار . . . } الآية .
إلى قوله { للذاكرين } » .

وأخرج ابن جرير والطبراني وابن مردويه
عن أبي مالك الأشعري قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم « جعلت
الصلوات كفارات لما بينهن ، فأن الله تعالى قال { إن الحسنات يذهبن السيئات
} » .

وأخرج أحمد وابن مردويه عن أبي أيوب الأنصاري قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم « كل صلاة تحط ما بين يديها من خطيئة » .
وأخرج أحمد والبزار وأبو يعلى وابن جرير
وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن مردويه بسند صحيح عن عثمان قال : « رأيت
رسول الله صلى الله عليه وسلم يتوضأ ، ثم قال » من توضأ وضوئي هذا ، ثم قام
فصلى صلاة الظهر غفر له ما كان بينه وبين صلاة الصبح ، ثم صلى العصر غفر
له ما كان بينه وبين صلاة الظهر ، ثم صلى المغرب غفر له ما كان بينه وبين
صلاة العصر ، ثم صلى العشاء غفر له ما كان بينه وبين صلاة المغرب ، ثم لعله
يبيت يتمرغ ليلته ، ثم إن قام فتوضأ وصلى الصبح غفر له ما بينها وبين صلاة
العشاء ، وهن الحسنات يذهبن السيئات قالوا : هذه الحسنات فما الباقيات يا
عثمان؟ قال : هي لا إله إلا الله ، وسبحان الله ، والحمد لله ، والله أكبر ،
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم » .


وهنا ورد تواتر غلى
لفظ صلى أربع فصارت تلك الصلوات الثلاث أربع ركعات !!!!!!!!!!. وصارت
كفارات لما بينهن فما هن أربع المغرب والفجر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟.

في الفجر أوجب الله ركعتى الفجر وبقيت
صلاة الفرض ركعتين على حالهما !!!!!!!!!!!. وفي المغرب أوجب الله ركعة
الوتر في المغرب وفي وتر الليل !!!!!.

قال تعالى : وَالْفَجْرِ (1) وَلَيَالٍ
عَشْرٍ (2) وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ (3) وَاللَّيْلِ إِذَا يَسْرِ (4) هَلْ
فِي ذَلِكَ قَسَمٌ لِذِي حِجْرٍ (5) [الفجر : 1 - 5].

فصار وتر الليل والفجر واجبتين !!!!!!!!!!. وصارت صلاة المغرب شفعا (زوجي) ووتر(فردي)!!!!!!!!!.

ولكن كتاب الله مثاني متشابه !!!!!!!!!!!.
ففي المغرب قال تعالى : فَاصْبِرْ عَلَى
مَا يَقُولُونَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ
وَقَبْلَ الْغُرُوبِ (39) وَمِنَ اللَّيْلِ فَسَبِّحْهُ وَأَدْبَارَ
السُّجُودِ (40) [ق : 39 ، 40].

فأمر النبي بجعلها في المغرب وضعف المتن
ولو لم ذلك يقل لوجب حيث إدبار سجود الليل وهو المغرب ركعتين تدبره بركعة
!!!!!!!!!!. على تبيان والشفع والوتر !!!!!!!!!. بإعتبار القرآن الكريم
يفسر بعضه بعضا !!!!!!!!!!.

وفي الفجر قال تعالى : وَاصْبِرْ
لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ
حِينَ تَقُومُ (48) وَمِنَ اللَّيْلِ فَسَبِّحْهُ وَإِدْبَارَ النُّجُومِ
(49) [الطور : 48 ، 49].



انتظرو التكملة ان شاء الله




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.ourislam1.com/forum
ابن العراق
...::| عضــوية خـاصة|::...

ابن العراق

ذكر
عدد المساهمات : 1905

فضل رمضان في الصلاة والزكاة والصوم والحج Empty
مُساهمةموضوع: رد: فضل رمضان في الصلاة والزكاة والصوم والحج   فضل رمضان في الصلاة والزكاة والصوم والحج Emptyالأحد يوليو 24, 2011 3:09 am

فضل رمضان في الصلاة والزكاة والصوم والحج Ramadan3
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://hameed.montadarabi.com
hosam
...::| عضــوية خـاصة|::...

hosam

ذكر
عدد المساهمات : 1865

فضل رمضان في الصلاة والزكاة والصوم والحج Empty
مُساهمةموضوع: رد: فضل رمضان في الصلاة والزكاة والصوم والحج   فضل رمضان في الصلاة والزكاة والصوم والحج Emptyالإثنين يوليو 25, 2011 2:29 pm

شكرا لمروركم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.ourislam1.com/forum
المستقبل الباهر
...::| عضــوية خـاصة|::...

المستقبل الباهر

ذكر
عدد المساهمات : 2069

فضل رمضان في الصلاة والزكاة والصوم والحج Empty
مُساهمةموضوع: رد: فضل رمضان في الصلاة والزكاة والصوم والحج   فضل رمضان في الصلاة والزكاة والصوم والحج Emptyالثلاثاء يوليو 26, 2011 3:44 am

شكرا لك
فضل رمضان في الصلاة والزكاة والصوم والحج 776193
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.eshary.net
hosam
...::| عضــوية خـاصة|::...

hosam

ذكر
عدد المساهمات : 1865

فضل رمضان في الصلاة والزكاة والصوم والحج Empty
مُساهمةموضوع: رد: فضل رمضان في الصلاة والزكاة والصوم والحج   فضل رمضان في الصلاة والزكاة والصوم والحج Emptyالخميس يوليو 28, 2011 9:17 am

اللهم بلغنا رمضان
بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.ourislam1.com/forum
 

فضل رمضان في الصلاة والزكاة والصوم والحج

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 

 مواضيع مماثلة

-
»  رمضان وَأنت وَ( الصلاة + القرآن + الصدقة )
» آلام أسفل الظهر والصوم
» برنامج مقترح لإستغلال رمضان ورقة a4 للطباعة فى رمضان رابط جدييييييييييييييييد
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: اسلاميات - رمضانيات - فقه - حديث - قصص انبياء :: الخيمة الرمضانية-

فضل رمضان في الصلاة والزكاة والصوم والحج Collapse_tcat
الإعلانات النصية
فضل رمضان في الصلاة والزكاة والصوم والحج Collapse_tcat


مواضيع مماثلة
فضل رمضان في الصلاة والزكاة والصوم والحج Uuoo-u11 فضل رمضان في الصلاة والزكاة والصوم والحج Uuoo-u10
©phpBB | انشاء منتدى | منتدى مجاني للدعم و المساعدة | التبليغ عن محتوى مخالف | ملفات تعريف الارتباط التابعة لجهات خارجية | آخر المواضيع