أما في تايلاند
فيشكل المسلمون ثلث المجتمع التايلاندي, ولعل أهم ما يميزهم حمل حفظة
القرآن علي الأكتاف في مظاهرات ويتم الطواف بهم في الشوارع ليكونوا قدوة
لباقي المسلمين وبخاصة الشباب. هذا وتذبح كل أسرة تايلاندية ذبيحة حتي
الأسر الفقيرة وذلك في أول يوم من شهر رمضان ويمكن الأكتفاء بذبح الطيور
ولكن بشرط ألا يأكل أحد من طعام بيته ولكن من طعام مسلم آخر كنوع من أنواع
التكاتف والتعاون.