’’ كلمات رائقة عن صوم رمضان للعلامة الأديب البشير الإبراهيمي ‘‘ Uoouo-11 ’’ كلمات رائقة عن صوم رمضان للعلامة الأديب البشير الإبراهيمي ‘‘ Uoouo-10
’’ كلمات رائقة عن صوم رمضان للعلامة الأديب البشير الإبراهيمي ‘‘


بحيرة الاشهار عالمك الاول لاشهار منتداك وتطويره من حيث المظهر والتصفح وكل شى .
 
الرئيسيةاشهار مواقعأحدث الصورالتسجيلدخول

شاطر | 
 

 ’’ كلمات رائقة عن صوم رمضان للعلامة الأديب البشير الإبراهيمي ‘‘

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
pirlo
...::| عضــو ممـيز|::...

pirlo

ذكر
عدد المساهمات : 238
العمر : 28

’’ كلمات رائقة عن صوم رمضان للعلامة الأديب البشير الإبراهيمي ‘‘ Empty
مُساهمةموضوع: ’’ كلمات رائقة عن صوم رمضان للعلامة الأديب البشير الإبراهيمي ‘‘   ’’ كلمات رائقة عن صوم رمضان للعلامة الأديب البشير الإبراهيمي ‘‘ Emptyالثلاثاء أغسطس 10, 2010 3:49 pm

قال العلامة السلفي والأديب الألمعي الشيخ محمد البشير الإبراهيمي الجزائري - رحمه الله - :

( صوم رمضان محك للإرادات النفسية ، وقمع للشهوات الجسمية ، ورمز للتعبد في صورته العليا ، ورياضة شاقة على هجر اللذائذ والطيبات ، وتدريب منظّم على حمل المكروه من جوع وعطش وسكوت ، ودرس مفيد في سياسة المرء لنفسه ، وتحكُّمه في أهوائها ، وضبطه بالجد لنوازع الهزل واللغو والعبث فيها ، وتربية عملية لخُلق الرحمة بالعاجز المعدم ؛ فلولا الصوم لما ذاق الأغنياء الواجدون ألم الجوع ، ولما تصوَّروا ما يفعله الجوع بالجائعين ؛ وفي الإدراكات النفسية جوانب لا يُغني فيها السماع عن الوجدان ، ومنها هذا ؛ فلو أن جائعا ظلّ وبات على الطوى خمسا ، ووقف خمسا أخرى يصور للأغنياء البطان ما فعل الجوع بأمعائه وأعصابه ، وكان حالُه أبلغ في التعبير من مقاله ، لَما بلغ في التأثير فيهم ما تبلغه جوعة واحدة في نفس غني مترف .

لذلك كان نبيّنا إمام الأنبياء ، وسيّد الحكماء ، أجود ما يكون في رمضان .

ورمضان نفحة إلهية تهُبّ على العالم الأرضي في كل عام قمريّ مرة ، وصفحة سماوية تتجلّى على أهل هذه الأرض فتجلو لهم من صفات الله عطفه وبرّه ، ومن لطائف الإسلام حكمته وسرّه ؛ فينظر المسلمون أين حظهم من تلك النفحة ، وأين مكانهم في تلك الصفحة .

ورمضان " مستشفى " زماني يجد فيه كل مريض دواءَ دائه ؛ يستشفي فيه مرضى البخل بالإحسان ، ومرضى البطنة والنعيم بالجوع والعطش ، ومرضى الجوع والخصاصة بالشبع والكفاية .

ورمضان جبّار الشهور ، في الدهور ، مرهوب الصولة والدولة ، لا يقبل التساهل ولا التجاهل ، ومن غرائب شؤونه أن معظم صائميه من الأغفال ، وأن معظم جنده من الأطفال ، يستعجلون صومه وهم صغار ، ويستقصرون أيامه وهي طوال ، فإذا انتهك حرمته منتهك بثّوا حوله الأرصاد ، وكانوا له بالمرصاد ، ورشقوه ونضحوه ، و ( بهدلوه ) وفضحوه ؛ لا ينجو منهم مختفٍ في خان ، ولا مختبئ في حان ، ولا ماكر يغِشّ ، ولا آو إلى عشّ ، ولا متستّر بحُشّ ، ولا من يغيّر الشكل ، لأجل الأكل ، ولا من يتنكّر بحجاب الوجه ، ولا بسفور الرأس ، ولا برطانة اللسان ؛ كأنما لكل شيء في خياشيمهم رائحة ، حتى الهيئات والكلمات ؛ وهم قوم جريحهم جُبار الجرح ، وقتيلهم هدر الدم .

سبحان من ضيّق إحصارَه * وصيّر الأطفـال أنصارَه

وحرّك الريحيْن بشرى به * رُخاءَه الـهيْنَ وإعصارَه

ورمضان - مع ذلك كله - مجلى أوصاف للوُصاف : حرم أهل المجون مما يرجون ، وحبس لهم من مطايا اللهو ما يُزجون ؛ وأحال - لغمّهم - أيام الدجون ، كالليالي الجون ؛ فترِحوا لتجلّيه ، وفرحوا بتولّيه ، ونظموا ونثروا ، وقالوا فيه فأكثروا ، وأطلّ على الشعراء بالغارة الشعواء فهاموا وجنُّوا ، وقالوا فافتنّوا ؛ قال إمامهم الحكمي : إن أفضل يوم عنده أول شوال ، وقال الغالون منهم والقالون ما هو أشبه بهم . ولو لم يكن لآخرهم " شوقي " إلا : ( رمضان ولَّى ... ) لكفته ضلّة ، ودخنا في اليقين وعلّة ، والرجل جديد ، وله في العروبة باع مديد ، وفي الإسلام رأي سديد ، وفي الدفاع عنه لسان حديد ، ونحن نعرفه ، فلا نَفْرقه .

أما المعتدلون والمراءون فمنهم القائل :

شـهر الصيـام مبـارك * ما لـم يكن في شهـر آب

خفت العذاب فصمـتـه * فوقعت في عـين العـذاب

ومنهم القائل :

يا أخا الحارث بن عمرو بن بكر * أشهـورا نصوم أم أعواما

طال هذا الشهر المبـارك حتى * قد خشينـا بأن يكون لزاما

أما الوصف العبقريّ ، والوادي الذي طم على القَريّ ؛ فهو قول الحديث الموحى : " الصوم لي وأنا أجزي به " ، وحديث الصادق : " لخلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك " ، وحديث الصحيح : " للصائم فرحتان " ، وقول الكتاب المكنون : (( يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون )) [ البقرة : 183 ] ) اهـ .

[ جريدة " البصائر " ( العدد 43 ، 12 يوليو 1948م ) ، عن " آثار الإمام محمد البشير الإبراهيمي " ( 3 / 476 - 478 ) ] .


وقال - رحمه الله رحمة واسعة - :

( يسمي الناس هذا الشهر العظيم بشهر الصوم ، أو شهر الإمساك فيقتصرون على الظاهر من أمره ، فيبتدئ التقصير منهم في جَنْبِه من تسميته بأهون خصائصه ، ووصفه بأيسر صفاته ، ووزنه بأخفّ الموازين ؛ وشيوع هذه المعاني السطحية بين الناس يُفضي بالنفوس إلى تأثّرات باطنية ، تبعدُها عن الحقائق العليا ، وتنزل بها إلى المراتب الدنيا ، وقد توجّهها إلى جهات معاكسة للوجهة المؤدية إلى الله ، ومن نتائج ذلك أن الناس أصبحوا يتعاملون مع الله على نحو من معاملة بعضهم بعضا ...

ما مسخ العبادات عندنا وصيّرها عادمة التأثير ؛ إلا تفسيرُها بمعاني الدنيا ، وتفصيلُها على مقاييسها ، فالخوف من الله كالخوف من المخلوق ، والرجاء في الله على وزن الرجاء في غيره ، ودعاؤه كدعاء الناس ، والتوكّل كالتوكّل ، والقرب كالقرب ، والعلاقات كالعلاقات ، وعلى هذه الأقيسة دخلت في المعاملات مع الله معاني التحيّل والمواربة والخلابة ، فدخلت معها معاني الإشراك ، فذهبت آثار العبادات وبقيت صُوَرُها ، فلم تنهَ الصلاة عن الفحشاء والمنكر ، ولم
يهذّب الصوم النفوس ، ولم يكفكف من ضراوتها ، ولم يزرع فيها الرحمة ، ولم يغرها بالإحسان .

ولو أن المسلمين فقهوا توحيد الله من بيان القرآن ، وآيات الأكوان ؛ لما ضلّوا هذا الضلال البعيد في فهم المعاملات الفرعية مع الله - وهي العبادات - ، وتوحيد الله هو نقطة البدء في طريق الاتصال به ، ومنه تبدأ الاستقامة أو الانحراف ؛ فمن وحّد الله حق توحيده ؛ قدره حق قدره ، فعرفه عن علم ، وعبده عن فهم ، ولم تلتبس عليه معاني الدين بمعاني الدنيا ، وإن كانت الألفاظ واحدة ...

أما شهر رمضان عند الأيقاظ المتذكّرين ، فهو شهر التجليات الرحمانية على القلوب المؤمنة ، ينضحها بالرحمة ، وينفح عليها بالرّوح ، ويخزها بالمواعظ ، فإذا هي كأعواد الربيع جدّةً ونضرة ، وطراوة وخضرة ، ولحكمة ما كان قمريًا لا شمسيًا ؛ ليكون ربيعًا للنفوس ، متنقلاً على الفصول ، فيروّض النفوس على الشدة في الاعتدال ، وعلى الاعتدال في الشدة .

إن رمضان يحرّك النفوس إلى الخير ، ويسكنها عن الشر ، فتكون أجود بالخير من الريح المرسلة ، وأبعد عن الشر من الطفولة البلهاء ، ويطلقها من أسر العادات ، ويحرّرها من رقّ الشهوات ، ويجتثّ منها فساد الطباع ، ورعونة الغرائز ، ويطوف عليها في أيّامه بمحكمات الصبر ، ومثبّتات العزيمة ، وفي لياليه بأسباب الاتصال بالله والقرب منه .

هو مستشفى زمانيّ ، يستطبّ فيه المؤمن لروحه بتقوية المعاني الملكية في نفسه ، ولبدنه بالتخفّف من المعاني الحيوانية ) .

( وفي التعريف الفقهي للصوم بأنه إمساك عن شهوتين ؛ اقتصارٌ على ما يحقّق معناه الظاهري الذي تُناط به الأحكام بين الناس ، وتظهر الفروق ، فيقول الفقيه : هذا مجزئ ، وهذا غير مجزئ ، ويقول العامي : هذا مفطر ، وهذا صائم ، وأما حقيقة الصوم الكامل التي يُناط بها القبول عند الله ؛ فهو إمساك أشدّ وأشقّ لأنه يتناول الإمساك عن شهوات اللسان أيضا ؛ من كذب وغيبة ونميمة وشهادة زور وأيْمان غموس وخوض في الأعراض ، وغير ذلك مما يسمّى حصائد الألسنة . فالصائم الموفّق هو الذي يفطم لسانه عن هذه الشهوات الموبقة ، وأشدّها ضررًا الغيبة وإشاعة الفاحشة .


وهذا النوع من الإمساك يدخل في معنى الصوم لغة ، وفي مفهومه شرعًا ، ونصوص الدين تدل على أنه شرط في القبول ، مثل : " رب صائم حظه من صيامه الجوع والعطش " ، ومن اللطائف القرآنية أن الله - تعالى - وصف المغتاب بأنه : ( يأكل لحم أخيه ) ، وهذه الكناية البديعة تصوّر هذا النوع من الإفطار الخفيّ أبشع تصوير ، يستشعر السامع منه أن المأكول لحم إنسان ، وكفى به شناعة ، وبأنه ميت ، والميت يذكّر بالميتة ، وذلك أشنع وأبلغ في التنفير .

أما هذه الحالات التي أصبحت لازمةً للصوم بين المسلمين ، ويعتذرون لفاعلها بأنه صائم ؛ مثل سرعة الغضب والانفعال ، واللجاج في الخصومة على التوافه ، والاندفاع في السباب لأيسر الأسباب - فكله رذائل في غير رمضان ؛ فهي فيه أرذل ، لأنها تذهب بجمال الصوم وبأجره ، وكل قبيح اقترن بجميلٍ شانه ، وأذهب بهاءه ورونقه ، وكم رأينا من آثار سيئة ترتّبت على ذلك ، والجاهلون بسرّ الصوم وحكمه يعتقدون أن ذلك كلّه من آثار الصوم وعوارضه ، وكذبوا وأخطأوا .. فإن الصوم يؤثر في نفوس المؤمنين الضابطبن لنزواتهم عكسَ تلك الآثار : هدوء واطمئنان ، وتسامح وتحمّل ، وورَد لدفع ذلك من آداب النبوّة أمرُ الصائم إذا شارّه غيره أن يقول : إني صائم .

فعلى الدعاة إلى لحق والوعّاظ المذكّرين وخطباء المنابر أن يُحيوا آداب الصوم في نفوسهم ، ثم يذكّروا الناس بها حتى تحيا في نفوس الناس ، ومن صبر على الصوم المديد ، في الحر الشديد ، ابتغاء القرب من الله فليصبر على ما هو أهون .. ليصبر على الأذى المفضي إلى اللجاج المبعد عن الله )
وقال الإمام محمد البشير الإبراهيمي - رحمه الله - كذلك :

( أيها المسلمون : هذا شهر رمضان وهو المدرسة الإلهية التي تعلم الجهاد في النفس ، وهو الميدان الذي تجري فيه التمرينات القاسية والإعداد الكامل والامتحان الشامل ، فإما نجاح في جهاد النفس يخرج صاحبه بشهادة " قوة الإرادة " و " صدق العزيمة " ، وإما إخفاق يحمل صاحبه شارة العبودية والهزيمة .

إن قوة الإرادة هي التي ملكت زمام العالم فيما ترون وتسمعون ، وإن قوي الإرادة هو الذي لا يدع المجال لشهوات النفس وملذاتها الزائلة أن تنزل به عن مقامات العزة والسيادة والشرف ، إلى مواطن الذل والعبودية والضعة .

وإن صوم رمضان جهاد أي جهاد في النفس التي هي مصدر الملكات كلها ؛ لأنه هجر للشهوات المستولية على البطون والفروج والألسنة ، وقمع لأضرى الغرائز الحيوانية ، وترويض على الإحسان والبر والرحمة ، واشتراكية سلبية بين الأغنياء والفقراء في أخصّ خصائص الفقر وهو الجوع ، وتجويع جبري يذوق به الناعم طعم الخشونة ، والواجد طعم العدم ، والمبطان ألم الجوع ، ليعرف من هذا الدرس العملي السنوي ما يقاسيه الجياع الطاوون . ولو أن مواعظ الوعّاظ كلها سبكت في أذن الغني المنعم الذي لم يجع في حياته ، واصفة له الجوع وآلامه وما يلقاه الجائع المحروم من ذلك ، لما بلغت من نفسه عشر ما تبلغه جوعة يوم طويل ؛ لأن كلام الوعّلظ مهما يبلغ من التأثير لا يَعْدُ أن يكون تصويرًا ينتج التصوّر ، أما الجوع الحقيقي فإنه تطبيق وتصديق ، ومن لم يذق لم يعرف .

ليس لله حاجة في أن ندع الطعام والشراب في هذا الشهر وإنما له في ذلك حكمة عالية ، وهي أن نجاهد أنفسنا ونروّضها على تحمّل المكاره ، ونرغمها بهجر شهواتها المألوفة ، وقمع نزواتها الطاغية لترقى من كثافة المادة إلى لطافة الروح ، وأن نقوّي بذلك إرادتنا في شهر لنستعملها قوية في جميع الشهور .

إن الصوم يقوّي الروحانية ويغذّي الفضائل ويشدّ العزئم ، ويغري الفكر بالسداد والإصابة ، ويربّي الإرادات على الحزم والتصميم . وإن حياتكم اليوم حرب لا تنتصر فيها إلا الأخلاق المتينة ، فاجعلوا من رمضان ميدانًا زمنيًّا للتدريب على المغالبة بالأخلاق تنتصروا على عدوّكم ، فتخرجوا هيبته من قلوبكم ، ووسوسته من صدوركم ، وجيوشه من بلادكم .

إن عدوّكم يعتمد على متانة الأخلاق قبل اعتماده على الحديد والنار ، فأعدّوا له أخلاقًا أمتن تفلوا حديده وتطفؤا ناره .

إن عبيد الشهوات لا يتحررون أبدًا ، فلا تصدّقوا أن من تغلبه شهواته يستطيع أن يغلب عدوًا في موقف .

ابدأوا بتحرير أنفسكم من نفوسكم وشهواتها ورذائلها ، فإذا انتصرتم في هذا الميدان فأنتم منتصرون في كل ميدان )
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
منصورة
...::|المـشرف العـام|::...

منصورة

انثى
عدد المساهمات : 868
العمر : 61

’’ كلمات رائقة عن صوم رمضان للعلامة الأديب البشير الإبراهيمي ‘‘ Empty
مُساهمةموضوع: رد: ’’ كلمات رائقة عن صوم رمضان للعلامة الأديب البشير الإبراهيمي ‘‘   ’’ كلمات رائقة عن صوم رمضان للعلامة الأديب البشير الإبراهيمي ‘‘ Emptyالجمعة أغسطس 27, 2010 6:14 pm


▀▀*▀▀*▀▀*▀▀*▀▀*▀▀*▀▀*▀▀*▀▀*▀▀*▀▀*▀▀
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
▀▀*▀▀*▀▀*▀▀*▀▀*▀▀*▀▀*▀▀*▀▀*▀▀*▀▀*▀▀
(¯`v´¯)
`*.¸.*´
¸.•´¸.•*¨) ¸.•*¨)
(¸.•´ (¸.•´ .•´ ¸¸.•¨¯`•

رحمه الله
بارك الله فيك
وجزاك الله كل الخير والبركة
على الطرح المميز
جعله الله لك في ميزان الحسنات

بالتوفيــــق

تقبل الله صيام وقبام الجميع بمزيد من الاجر والثواب

▀▀*▀▀*▀▀*▀▀*▀▀*▀▀*▀▀*▀▀*▀▀*▀▀*▀▀*▀▀
■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■
█▓▒░►لا تنـــــس ذكـــــر الله◄░▒▓█
■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://manssora.yoo7.com/
MaGiC.AdMiN
...::| عضــو نشيط|::...

MaGiC.AdMiN

ذكر
عدد المساهمات : 171

’’ كلمات رائقة عن صوم رمضان للعلامة الأديب البشير الإبراهيمي ‘‘ Empty
مُساهمةموضوع: رد: ’’ كلمات رائقة عن صوم رمضان للعلامة الأديب البشير الإبراهيمي ‘‘   ’’ كلمات رائقة عن صوم رمضان للعلامة الأديب البشير الإبراهيمي ‘‘ Emptyالأربعاء سبتمبر 08, 2010 4:28 pm

بجد موضوع روعه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://WWW.OWEN12.YOO7.COM
EL mag!c
...::|المديـر العـام|::...

...::|المديـر العـام|::...
EL mag!c

ذكر
عدد المساهمات : 1318

’’ كلمات رائقة عن صوم رمضان للعلامة الأديب البشير الإبراهيمي ‘‘ Empty
مُساهمةموضوع: رد: ’’ كلمات رائقة عن صوم رمضان للعلامة الأديب البشير الإبراهيمي ‘‘   ’’ كلمات رائقة عن صوم رمضان للعلامة الأديب البشير الإبراهيمي ‘‘ Emptyالأحد أبريل 10, 2011 9:13 am

’’ كلمات رائقة عن صوم رمضان للعلامة الأديب البشير الإبراهيمي ‘‘ 30283_12151474411d3cef53
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.eshary.net
ابن العراق
...::| عضــوية خـاصة|::...

ابن العراق

ذكر
عدد المساهمات : 1905

’’ كلمات رائقة عن صوم رمضان للعلامة الأديب البشير الإبراهيمي ‘‘ Empty
مُساهمةموضوع: رد: ’’ كلمات رائقة عن صوم رمضان للعلامة الأديب البشير الإبراهيمي ‘‘   ’’ كلمات رائقة عن صوم رمضان للعلامة الأديب البشير الإبراهيمي ‘‘ Emptyالجمعة يوليو 22, 2011 10:54 pm

’’ كلمات رائقة عن صوم رمضان للعلامة الأديب البشير الإبراهيمي ‘‘ 127
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://hameed.montadarabi.com
المستقبل الباهر
...::| عضــوية خـاصة|::...

المستقبل الباهر

ذكر
عدد المساهمات : 2069

’’ كلمات رائقة عن صوم رمضان للعلامة الأديب البشير الإبراهيمي ‘‘ Empty
مُساهمةموضوع: رد: ’’ كلمات رائقة عن صوم رمضان للعلامة الأديب البشير الإبراهيمي ‘‘   ’’ كلمات رائقة عن صوم رمضان للعلامة الأديب البشير الإبراهيمي ‘‘ Emptyالثلاثاء يوليو 26, 2011 4:33 am

شكرا لك
’’ كلمات رائقة عن صوم رمضان للعلامة الأديب البشير الإبراهيمي ‘‘ 776193
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.eshary.net
hosam
...::| عضــوية خـاصة|::...

hosam

ذكر
عدد المساهمات : 1865

’’ كلمات رائقة عن صوم رمضان للعلامة الأديب البشير الإبراهيمي ‘‘ Empty
مُساهمةموضوع: رد: ’’ كلمات رائقة عن صوم رمضان للعلامة الأديب البشير الإبراهيمي ‘‘   ’’ كلمات رائقة عن صوم رمضان للعلامة الأديب البشير الإبراهيمي ‘‘ Emptyالخميس يوليو 28, 2011 9:54 am

اللهم بلغنا رمضان
بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.ourislam1.com/forum
 

’’ كلمات رائقة عن صوم رمضان للعلامة الأديب البشير الإبراهيمي ‘‘

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: اسلاميات - رمضانيات - فقه - حديث - قصص انبياء :: الخيمة الرمضانية-

’’ كلمات رائقة عن صوم رمضان للعلامة الأديب البشير الإبراهيمي ‘‘ Collapse_tcat
الإعلانات النصية
’’ كلمات رائقة عن صوم رمضان للعلامة الأديب البشير الإبراهيمي ‘‘ Collapse_tcat


’’ كلمات رائقة عن صوم رمضان للعلامة الأديب البشير الإبراهيمي ‘‘ Uuoo-u11 ’’ كلمات رائقة عن صوم رمضان للعلامة الأديب البشير الإبراهيمي ‘‘ Uuoo-u10
©phpBB | انشاء منتدى مع أحلى منتدى | منتدى مجاني للدعم و المساعدة | التبليغ عن محتوى مخالف | ملفات تعريف الارتباط التابعة لجهات خارجية | آخر المواضيع